تمثل الاستثمارات الأجنبية أهمية كبيرة للدول النامية مباشرة أو غير مباشرة حيث تسد فجوة النقد الأجنبي اللازم لاستيراد الآلات والمعدات والخبرات الفنية.
كما تسد الفجوة التكنولوجية من الآلات والمعدات والخبرات والمعارف الفنية والتنظيمية والتسويقية.
وتعالج الفجوة بين الإيرادات العامة والنفقات العامة.
بينما تساهم في الاستغلال الأمثل لموارد الدولة المضيفة.
وبالنسبة لميزان المدفوعات فهي تساهم في تحسين ميزان المدفوعات عن طريق توفير رؤوس الأموال والتكنولوجيا إلى البلد المضيفة.
كما أنها تساهم في زيادة المنافع الاجتماعية لاقتصاد الدولة المضيفة.
وتساهم في انخفاض تكاليف الإنتاج المحلي.
و فتح أسواق جديدة أمام صادرات الدولة المضيفة و التمتع بمزايا اقتصاديات الحجم الكبير.
إضافة إلى نقل مستويات التكنولوجيا المتقدمة والخبرات إلى البلد المضيفة.
كما تساعد في توظيف العمالة المحلية واستثمار الموارد البشرية الغير موظفة مما ينعكس بشكل إيجابي على الناتج المحلي ومعدلات النمو الاقىصادي.